عندما يصدم الانسان يوما ما في حياته وينكسر بقوه فعندها يتخذ طريق من اثنين اما
الانهزام وتكون هي نهايته واما ان يكون هذا الانكسار بداية لقوته وقدرته علي تحمل
اي صدمات قادمه له في حياته حتي ولو لم يجد اي شئ حوله يساعده علي ذلك حتي
وان فاق من صدمته وقاوم وانتصر انهزم مره اخري فلا يحزن
فالايمان بالله والوجع يخلق منه انسانا قويا مهما تعرض من صدمات فهو اصبح
كالجبل يصبر ويتحمل ولابد ان يعلم انه قدر لكي يتعلم من الدنيا حقيقتها ومعادن كل من فيها
الصبر اجمل شىء فى الدنيا جميل اوى منك يا مها وربنا بيقول ان مع العسر يسر وكمان انما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب تحياتى ليكى
ردحذف